
يتحوّل أصيل من أستاذ منطوٍ إلى عاشق ينبذ فكرةً طالما اعتنقها: ألا يرتبط وهو في وضع ماديٍ صعب.
ما يضفي طابع الغرابة على هذا الحب الكلاسيكي هو أن أصيلاً لم يلتقِ فتاته قط، بل سمع عنها.. ما دفعه ليتساءل مراراً: هل أحببتُ مجهولة؟ وبعد أشهر يوقن متأخرا أنه على قيد الحب من البداية.
هل هي قصة حبٍ خالدة، أم هو حلم.. سعادة مؤقتة زائلة؟
الطبعة | 1 |
---|---|
عدد الصفحات | 94 |
الناشر | دار الكافي للنشر والتوزيع والترجمة |
المقاس | 14×20 |
ردمك | 978-9931-800-08-8 |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.